شهد هشتاج “#موقعة_الجمل” تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع ذكري موقعة الجمل التي وقعت يوم2 فبراير 2011 بهدف إخلاء ميدان التحرير من الثوار، وأكد المغردن ضرورة توحد المصريين لاسقاط “صبيان مبارك” ممن انقلبوا علي ثورة يناير وعادوا لقتل وإذلال الشعب المصري.
وكتبت أريج عمر: “للأمانة والتاريخ تحية من القلب لجماعة الإخوان وكل شاب إخوانى كان أسد حمانا ودافع عنا زى النهاردة من 8 سنين تحية للإخوان أبطال موقعة الجمل”.
فيما كتبت حركة 6 أبريل :”محاولة للنظام الحاكم بدء احتراب اهلي لاجهاض ثورة يناير”، وكتبت د.ريحانة :”8 سنوات علي موقعه الجمل حيث فوجئ الثوار بميدان التحرير بالخيول والحمير بقيادة صفوت الشريف ومرتضى منصور وغيرهم من فلول الحزب الوطني تقتحمه، في محاولة لإرهابنا وطردنا منه، وبشهادة الجميع كان الإخوان هم حائط الصد لولاهم لسقط الميدان ،واسفرت ع 11شهيد و2000مصاب وتم تبرئه جميع المتهمين”.
وكتب احمد شاكر :”ثورة يناير كانت ومازالت حتي الان ومع مرور ثمان سنوات عليها الكاشفة المبينة الفاضحة لكل الوجوه القذرة الكالحة لعصابة اللامبارك القاتل المخلوع لعنة الله عليهم وعلي سيسهم اللعين”، فيما كتبت دعاء الكروان :”ثمان سنوات والمشهد لن يذهب عن مخيلتنا ومازال محفور في ذاكرتنا ولن ننسي”.
وكتبت آمنة: “اسألوا التاريخ اين فرعون وهامان وقارون اسالوا التاريخ اين عبدالناصر والسادات واسالوا التاريخ اين الطواغيت اين هم قتلتة المسلمين هل رحلوا ومعهم وترف الدنيا والجاه والسلطان.. الملك لملك الملوك.. ان الله يرث الارض ومن عليها فلا تغرنكم الحياة الدنيا”.
وكتبت آمال حماد: “٨ سنوات علي موقعة الجمل لم ولن ننسي وسنظل نطالب بالقصاص للشهداء”، فيما كتبت رحيق ياسمين :”موقعة الجمل..ساهم فيها رجال الأعمال وضباط ومرتزقة دُفع لهم وقام الجيش اللي وصف نفسه بعد ذلك انهم حماة الثورة بتأمين..دخول البلطجية إلى الميدان للفتك بمن نادوا بالحرية والكرامة.. لكن الثوار مازالوا على العهد رغم اغلاق الميادين..ولسه مكملين”.
وكتبت رانيا محمد :”موقعة الجمل كشفت الطرف الثالث”، وكتبت مها صبرى :”تفاجأ ثوار التحرير بدخول البلطجية بالخيول والجمال عليهم”.
