تفاعل ناشطون ومراقبون منهم حقوقيون وصحفيون وأسر صحفيين وباحثين مع قدوم العيد من خلال التألم لبعد ذويهم أو معايدة الأحرار الأبرياء القابعين في سجون الانقلاب؛ مطالبين بالإفراج عن 60 ألف معتقل دون منة أو أذى حيث الحرية حق وذلك من خلال هاشتاجات #حقهم_حياة و#الحرية_لكل_المعتقلين و#عونا_لهم و#خرجوهم_عايشين و#العيد_ثورة ..

وقال المحامي أحمد أبو العلا ماضي (@Ahmed_Aboulela): "الإفراج عن المعتقلين هو حقهم القانوني وليس منةً أو تفضلًا من أحد.
الإفراج عنهم لا يحتاج إلى عفو بل إلى تطبيق القانون فقط.. إذا تم تطبيق القانون فسيتم الإفراج عن كل المحبوسين الذين تجاوزوا مدة الحبس الاحتياطي -وهم آلاف- والمحبوسين بناءً على تحريات ضابط شرطة فقط بلا دليل وهم الأغلبية".

ونقل الإعلامي مسعد البربري فيديو مسجل عن حمزة نجل الباحث في مقارنة الأديان أحمدج سبيع وكتب "ومازال حمزة ابن الباحث في مقارنة الأديان والمعتقل بلا أي جريرة #أحمد_سبيع يدعو لأبيه منذ رمضان الماضي .. .. هل يسمع #السيسي أصوات هؤلاء الأطفال؟!".
https://www.facebook.com/100004630242137/videos/2451440248330327/
وقالت حملة حقهم" نقلا عن معتقل "شكراً انك بتقف جمب أسرتي وانا معتقل.. انك بتدعمهم نفسيا ولو بكلمة أو بتدخل السرور على قلوبهم بعمل بسيط بحس ان الدنيا لسه بخير"".

ووصف حساب المجد للشهداء (@Hanamosharfny4) بأن المعتقلين "لا يقبلون الضيم ولا ينزلون ابدا علي رأي الفسدة والخونة حقاً أنهم رجالا في زمن عز فيه الرجال #الحريه_لفلان_الفلاني .. #العيد_ثورة وحرية لكل المعتقلين".
وأضاف حساب (السيسي عدو الله) "@LtfyNdy" "السيسي يتكلم عن عفو عن المعتقلين سياسيا !! .. كيف يعفو المجرم عن الضحيه…تحبسهم عن الحياة و تحرمهم من أهلهم و تضيع عمرهم و تظلمهم ظلماً بيناً ثم تأتي لتقول عفو …أنت الذي يجب أن تطلب الصفح و العفو على ظلمك و إجرامك …".
