#منتخب_الشواذ يتصدر “التواصل”..  وناشطون: ولدنا من آدم وحواء وليس آدم وستيف

- ‎فيسوشيال

 

تصدر هاشتاج #منتخب_الشواذ نكاية في منتخب ألمانيا الذي تلقى هزيمته الأولى بمونديال قطر 22 وراح أعضاء فريقه يضعون أيديهم على أفواههم للتعبير عن منعهم من التعبير عن رأيهم الإيجابي بنظرهم للشذوذ والسلبي برأي المسلمين وثقافتهم ، والتي عبرت عنها الدولة المضيفة بمنع أي إشارة داخل وخارج الملاعب للتضامن مع الفكرة بحد ذاتها.

وتفاعل العديد مع الهاشتاج لاسيما العلمانيين الذين اتهموا الخليجيين بأن منهم مثليين في الخفاء، زاعمين أن المشكلة عند بعض المسلمين هي في إعلان الفعل والدفاع عن حق الإنسان في ممارسته وليس في الفعل نفسه.

واستشهد السيافي بمقطع فيديو يرد فيه صحفي على مشجع أمريكي منع من دخول الاستاد مرتديا قميصا عليه علامة الرنبو.
 

#شاهد #فيديو
الغرب يعيش نكبة أخلاقية غير مسبوقة ويريد جر بقية العالم معه إلى الهاوية. —— الصحفي الأمريكي "مات والش" يلجم صحفي أمريكي تم منعه من دخول الملعب في كأس العالم بسبب دعمه للمثليين عبر القميص الذي يرتديه.
#FIFAWorldCup #منتخب_الشواذ #كأس_العالم_قطر2022 pic.twitter.com/NnI1jDRSaG

السيافي (@assyfee777) November 24, 2022

 

 

الناشط على فيسبوك عمر المصري قال"وكان قوم لوط أيضا يتحدثون بكل بجاحة ، وكانوا أيضا يدافعون عن قذارتهم وباطلهم بإصرار وقوة نفسية وكأنه هو الحق ".

وأضاف "وكان ينصحهم بالطهر والطريق السوي كما أراد الله ، ولكنهم ويا للعجب كانوا يتحدثون معه وكأن فعلهم المنكر هو المشروع، وكانوا أيضا يظنون أن القوة معهم والنصر لهم ، بل وكان سيدنا لوط وآله كما نحن الآن يظنون أن هؤلاء أقوى منهم وأشد تمكينا".

واستدرك "لكن وكما كان دائما في مراحل المدافعة بين الحق والباطل كان الصبح قريبا وإن لم يره من ينتظرونه بفارغ الصبر ولا يتوقعون مجيئه (قَالَ يَا قَوْمِ هَٰؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ ۖ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي ۖ أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ (78) قَالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ (79) قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَىٰ رُكْنٍ شَدِيدٍ (80) هود".

وعن الإفلاس الأوربي كانت هذه التغريدة:
 

الترويج للشذوذ ومحاولة دول معينة الضغط بهذا الاتجاه يدل على إفلاس الأوروبيين في أخلاقهم وفي احترامهم لمعتقدات الآخرين وعلى اختلال المعايير عندهم..
الشذوذ جريمة والشاذ لا يستحق الاحترام لا هو ولا من يدعمه.#منتخب_الشواذ#الشذوذ_جريمة

إيهاب نافع (@ihab_nafeh) November 24, 2022

 

 

ونشر الصحفي على جعفر (Ali Gaafar) حديث النبي صلى الله عليه وسلم "وما انتشرت الفاحشة في قوم  حتى يعلنوا بها إلا عمتهم الأوجاع والطواعين التي لم تكن في أسلافهم ".

وكتب المحلل السياسي خليل العناني (Khalil Al-Anani) "دوما أحلى فرحة بخسارة الألمان ، وإن شاء الله تكمل الفرحة ويخسر ديوك فرنسا".

وأشارت أمينة إلى هدفهم الأصلي من الدفاع غير المسبوق عن الشذوذ بهذه التغريدة:

بعد قرار عددكبير من المعلنين الانسحاب عن دعم المنتخب #الألماني،الاتحاد الألماني قال في بيان انه سيتخذ اجراءًقانونيًاضد #الفيفا؛لأنها فرضت عقوبة على ارتداءشارة المثـ ـلية

هذايعني أن دعم هؤلاء للفئة المخالفة للفطرة هدفه مادي بالدرجة الأساس.. لا مبادئ ولاهم يحزنون #منتخب_الشواذ

أمينة الشرفي (@Amynhsharafi) November 24, 2022

 

 

وعلق الصحفي عامر شماخ على فيسبوك قائلا "عندما يصر فريق بأكمله، بينه ثلاثة مسلمين، على دعم الشـذوذ بهذه الطريقة الفجة الرعناء، فهذا يعني أن هناك قوة خفية مؤثرة وراء هذا الإفساد، ولا يملك هؤلاء اللاعبون وقادتهم الامتناع عن تنفيذ أوامر هذه القوة".

هناك من يجرُّ العالم ناحية الكفر والإلحاد، والفوضى الجنسية، وتدمير الأخلاق، هناك من يريد أن يستأصل الإسلام بنزع ثياب الفضيلة التي بُعث نبينا صلى الله عليه وسلم ليتمها.

وأضاف "ولا أحد يفعلها غير الملاعين، قتلة الأنبياء، مروّجي الفتن، أبناء الخنازير، عَبَد الطاغوت، الذين لا يحلو لهم العيش إلا في هذه الأوحال، ولا يسعدون إلا والعالم قد امتلأ حربا ورذيلة،  فليفق المسلمون".

ونشر بعض الناشطين صورا لهذا التحايل كما كتبت مايا:
 

 

"حركة احتجاجية لا يمكنهم الحيلولة دون وقوعها: يقبل كل لاعبين بعضهما البعض من الفم عند تسجيل هدف"هذا الرد الأمثل وفق محلل ألماني على رفض #قطر مظاهر دعم المثلية في #كأس_العالم
اتمنى للمنتخب الإسباني أن يكسح الالمان بسباعيه وليعودوا إلى وطنهم هم وافكارهم القذره#منتخب_الشواذ

— Maya rahhal (@Mayarahhal77) November 24, 2022

 

 

أما د.حسين الفارسي على "تويتر"(@anaas133) فقال "مما يندى له جبين كل مسلم حر هو الدفاع المستميت عن الشواذ وعن حداث الغرب النتنة من قبل بعض من ينتمون إلى الإسلام، لقد فتنوا بتنظيرات اللادينين والملاحدة فانساقوا خلفها كالبغال لا يلوون على شيء من إسلامهم وعقيدتهم، فاصطفوا مع أعداء الأمة فما أشبههم بمنافقي المدينة".