
وكتب د. أحمد عيسى المعصراوي: “رُوي عن عمر بن الخطّاب:”تَعَلَّمُوا العربيّة فإنّها من دينكم”، فيما كتبت طوق ياسمين: “كان أول احتكاك لي باللغة العربية في عمر السابعة بإحدى المدارس القرآنية بقريتي بسوس جنوب المغرب! لغة القرآن والعلم والإعجاز العلمي بعد مرور هذه السنوات ومع لغة أكتسبها أعود وأقول أن العربية لها هيبة خاصة بالنسبة لي هي كنز بيد العرب من الجرم التفريط فيها”، وكتب سامح سالم: “لغة القرآن يا شمس الهدى”.
وكتب عمر النبهاني: “يا دُرةً مكنونةً عزّتْ بها أممٌ، وذلّتْ دونَها الأوطانُ، لغةٌ تبارك وقعُها وبيانُها وتلاحمت في ظلّها الأركانُ”.
فيما كتبت آيليا: “يا عاشقَ الضّاد إنّ الضّاد عاتبةٌ ما بالُ اسمك باللاتين ينكتبُ تُحبذ اللغة العرجاء تسمية ونور اسمك للقرآن ينتَسبُ”، وكتب محمود الحسنات: “كل الكتب تبدأ بعبارة” نعتذر عن وجود أي خطأ لغوي” إلا كتاب الله يبدأ بقوله: “ذلك الكتاب لا ريب فيه”.
وكتبت عزة شاهين: “بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية، ما رأيكم في حملة لجعل اللغة العربية هي لغة التواصل بيننا في كل مواقع التواصل الاجتماعي”.
فيما كتب عادل احمد :”يتجلى جمال اللغة العربية في كلمات القرآن الكريم.. فهو أقوى اعجاز بلاغي إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها”.
وكتبت لامي سري: “لفظة واحدة من كتاب الله احتوت على: حرف عطف وفعل وفاعل ومفعول به أول ومفعول به ثان، فهل ثمة لغة أخرى -غير العربية-، تحتوي على هذه القوة والجمال؟”.