شهد هشتاج “#مبارك_الكذاب” تفاعلا من جانب رواد التواصل الاجتماعي، رفضا للأكاذيب التي رددها المخلوع حسني مبارك خلال هزلية “اقتحام السجون”، مؤكدين أن ما حدث في 25 يناير 2011 ثورة، وأن اقتحام السجون كانت مدبرة من جانب مبارك وعصابتة بهدف إشاعة الفوضي في البلاد وإفشال الثورة.
وكتبت ندى عبدالعليم: “هيفضلوا فجرة لاخر يوم في عمرهم.. عسكر انذال بدايه من اول فاشي لاخر .. فاجر بيحكمنا .. لسانهم مايعرف طريق الصدق ولا حكموا يوم بالحق حكمهم قتل وقمع وخراب”ألا ساء ما يحكمون”، مضيفة: “القصه مش ان مبارك بيشهد ع مرسي القصه ان ال بيحصل ده ضيع حق الدم ال سال في يناير القصه ان ال قتلوا الشباب بالرصاص الحي وهرسوهم بعربيات الامن المركزي لسه بيحكمونا وبيحاكمونا القصه يا شعب مش اخوان القصه عسكر قتل وخان”.
فيما كتب صفي الدين: “ولو صدقنا رواية مبارك الكذاب عن دخول 800 عنصر أجنبي للبلاد وتحركهم بعرض مصر بما يوازي 500 كليو متر، فلماذا لا يحاسب مدير المخابرات الحربية في هذا التوقيت “السيسي”؟ ولماذا لا يحاسب وزير الدفاع في ذلك التوقيت “طنطاوي بتهمة التقصير والفشل في الدفاع عن أمن مصر القومي؟!”
وكتبت سمية النجار: “مبارك اللي كان بيموت كل اسبوع مرتين بيحاكم ثورة اندلعت ضده ، فين شهادة ضابط مع المرازي عن رفض امر بإطلاق سراح المساجين فين شهادة طنطاوي في برنامج عن عدم المساس بأعداد قوات منطقة ج.. وَكَمْ ذَا بِمِصْرَ مِنَ المُضْحِكَاتِ وَلَكِنَّهُ ضَحِكٌ كَالبُكَا”.
فيما كتب سمير حسونة: “لا أتوقع من مجرم مثل مبارك أن يقول الحق في نهاية عمرة لأن هذا ينافي سنة الله فالمجرم يختم له بإجرامه ليلقي الله عز وجل بكامل ذنوبه ويحاسب عليها كاملة حتى لاتضيع حقوق المظلومين، فلو صدق الآن ربما يسامحه الله . وكذبه اليوم دليل على غضب الله عليه وإمداده في الغي مدا”.
وكتبت أحلام عبد الله: “لم يكتف مبارك بفساد ودمار لعقول وصحة الشعب المصري اليوم يكمل مسلسل الفساد بكذبه قبح الله وجهك”، فيما كتبت ياسمينا: “مبارك يكذب وهو في طريقه إلى القبر .. شهادة زور يختم بها حياته .. ملعون جنابك ملعون الى جابك ملعون.. من يقول فين أيامك”
