واصل هاشتاج “حادث نيوزيلندا الإرهابي” تصدر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، رفضا للهجوم الإرهابي علي مسجدين في نيوزيلندا، أمس الجمعه، ما أسفر عن استشهاد حوالي 50 من المصلين، بينهم شهداء من جنسيات عربية.
وكتب أدهم شرقاوي:”وإن كان لنا من عزاء فهو من عاش على شيءٍ ماتَ عليه، هنيئاً لكم الشهادة مع عُمر وعثمان وعليّ يا شُهداء المساجد والقرآن”.

فيما كتب أسامة المناور:”هل سينتفض العالم لمثل هذا الكلام ؟مدير جامعة امريكيه يدعو الطلبة لحمل السلاح والإستعداد لقتل المسلمين !!بل ويعرض تدريباً مجانيًّا لهم !دعوكم منهم .. هل سيكون هناك موقفاً للمنظمات الحقوقيه ؟!هل ستنطق الدول العربيه ؟سبحان الله ..ما اهوننا على الناس”.
برج ايفيل
وكتب د.محمد محسوب :”اطفاء برج ايفيل في باريس وتنكيس الإعلام في لندن ومئات المواقف والتصريحات من زعماء العالم تدين حادث نيوزيلندا الارهابي.. لدينا حكام تاجروا بقضية الإرهاب وبنوا شرعيتهم على مكافحة الإرهاب المحتمل..هذه المرة لم ينطقوا بكلمة…!!!”.
فيما كتب وحيد شاهين :”هكذا أصبحت الإنسانية في أحدث صورها، إرهابي تشبع كراهيه وحقد للمسلمين فقرر لعب الببجي بطريقة واقعية فدخل المسجد في وضح نهار الجمعة وأنهى حياة المصلين بطريقة بشعة، المؤسف أن نجد بيننا من يصف الحادث بالإعتداء المسلح، رحم الله شهداء حادث نيوزيلندا الارهابي وعجل بشفاء المصابين”
عنصري مريض
وكتب عمرو عبد الهادي :”طفل يدافع عن المسلمين وشيوخ تبرر تقطيع جمال خاشقجي.. طفل ضرب النائب الاسترالي العنصري بالبيض لتأييده حادث نيوزيلندا الإرهابي ضد المسلمين.. هذا العنصري انسان مريض شوفوا اعتدى ازاي على الطفل بكل همجيه لم يقدر قوته امام طفل.. هذا الطفل حذائه بشيوخ السيسي وبشيوخ محمد بن زايد”.
فيما كتب زكريا شِريف: “الحادث الإرهابي لم يزدني إلا تمسكا بديني وبصلاتي. لو علم الإرهابي بالجنة التي يدخلها ضحاياه ما قتلهم. كلي يقين أن حادث نيوزيلندا الارهابي لن يزيد هذا الدين إلا قوة. الحمد لله و اللهم تقبل الضحايا شهداء و ارزقهم واسع مغفرتك”
وكتب سعود مبارك القحطاني :”لو علم هذا الارهابي ان كل مسلم يتمنى ان تكون خاتمته في بيت الله وبين يدي رب العالمين لمات غيظا وحسرة ، ما اجملها من خاتمة للشهداء رغم بشاعة وجرم هذا الارهابي..عمر الفاروق عند استشاده في المسجد قال:”الحمد لله الذي جعل ميتتي على يد رجل لم يسجد لله سجدة”.
مؤسف ومخجل
فيما كتب سيف سليمان :”ماذا نرتجي من شخص كان ترامب له مثلا اعلى هل سيكون وديعا ام انه متعصب وشيطان وحاقد على الاسلام والمسلمين لذلك خطط وفكر ودبر ونفذ، إنه ياساده ياكرام قاريء للتاريخ ويحمل حقده في قلبه منذ طفولته اصوله اليهودية الصهيونية تغذي أفكاره وكتب التاريخ حددت مساره”
وكتبت مريم التميمي :”ماذا لو علِم الإرهابيّ أنّ مِن أفضل الخواتيم التي يتمنّاها المسلم أن تكون في يوم جُمعة في مسجد ويده ولسانه ينطُقان بالشهادتين..إنّا لله وإنّا إليه راجعون”، فيما كتب تركي الشلهوب:”حتى رئيسة وزراء نيوزلندا وصفت حادث نيوزيلندا الارهابي بأنه عمل إرهابي. وقناة العربية ترفض وصفه بالإرهاب !! مؤسف ومخجل أن تكون هذه القناة محسوبة على بلاد الحرمين!!”.