شهد هشتاج “#لا_للتطبيع” تفاعلاً من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رفضًا لهرولة الانظمة العربية، وخاصة الخليجية للتطبيع مع الكيان الصهيوني على كافة المستويات، بالتزامن مع تصاعد جرائم الصهاينة بحق الفلسطينين والمقدسات الإسلامية في القدس.
وكتب تامر المسحال: “ثبت للجميع أنه رغم كل ما جرى ويجري في حاضرنا فإن أجيالنا العربية الحية كبيرها وصغيرها يوحدها شعار لا للتطبيع ولن تتسامح أبدا مع كيان غاصب لفلسطين”.

فيما كتب أكرم الأقزعي: “الكويت رغم صغر حجمها بالنسبة للدول الإسلامية والعربية ولكن موقفها من القضية الفلسطينية والقدس موقف إسلامي عربي بحت لا تشوبه المصالح السياسية، وانعكس ذلك على شعبها الذي في كل أزمة يمر بها الشعب الفلسطيني يخرج في مظاهرات، معبّرًا عن غضبه ومندّدًا: الكويت هي الإجماع العربي”.
وكتبت ندى عبدالعليم: “كلمتين للحكام العرب، صدق فيكم عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حينما قال “أشقي الولاة من شقيت به رعيته”، فوالله ما رأينا منكم الا الشقاء.. عجزتم أن تقولوا صدقا أو تحكموا عدلا.. بئسما حكمتم”.
فيما كتب ترنيمة أمل: “كلمتين للحكام العرب.. الظلم ظلمات يوم القيامه، سنقتص من رقابكم وسنقاضيكم عند رب العالمين علي ما فعلتوه ف بلاد الاسلام وما صنعته أيديكم ف فقراء المسلمين حسبنا الله فيكم ونعم الوكيل”.
وكتبت صيحة حق: “غزة تحت القصف ومسيرات العودة ما زالت مشتعلة وحكام العرب يطبعون لصالح الكيان الصهيوني من خلال النشاطات الفنية والرياضية المختلفه متجاهلين بهذا اجرام الصهاينه بحق الشعب الفلسطيني ودماء الشهداء التي سالت ومازالت تسيل تمهيدا منهم لإتمام صفقة القرن الملعونه”.
وكتبت آية محمد: “يعني خلاص دلوقتي الصهينه بقوا حلوين وعوزين تطبعوا معاهم ولا عشان مصلحكم”، فيما كتب سامي فريد: “إن السلام مع اسرائيل والتطبيع معاها رجع لنا أرض سينا كاملة وإن الشعب المصري بيعيش النهارده في أمان”.
وكتبت عصافير الجنة: “قال القائد اسماعيل لن نعترف باسرائل ونحن نقول هنرددها جيل ورا جيل بنعاديكي يا اسرائيل”.
وكتب محمد أبوعمر: “شخصيا.. عاهدت الله ان لا اعترف بإسرائيل طوال حياتي، لا للتطبيع اليوم وغدا وحتى قيام الساعة..ولو يدي اليمنى صافحتهم لقطعتها و ليس هناك سبب يجعلني أتراجع عن هذا.. لا أعرف كيف يفكر المطبع.. لو جمعني بهم قطار او طائرة اشعر انني مجرم وخائن لدماء شهداء فلسطين والعرب”.
فيما كتب رضوان الأخرس: “قطار التطبيع يمشي على جثث الشهداء .. حسبنا الله ونعم الوكيل”، وكتب ثورى حر: “مصرالتي حكمها عبد صالح فكانت سلة غذاء العالم، حكمها الآن عسكر طالح واوقف اهلها في طوابيرلشراء نفايات العالم، فحسبنا الله ونعم الوكيل”.