شهد هشتاج “#شهادة_حق_لمرسي” تفاعلا واسعا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، دعما لصمود الرئيس محمد مرسي، وأشاد المغردون بعام حكم الرئيس مرسي وتعامله مع الشعب المصري، مشيرين إلى تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية للمصريين في ظل عصابة العسكر.
وكتبت رقية مازن: “كان يريد الخير لمصر.. يريد لها ان تصنع وتنتج وتصدر ولا يريدها تستورد من الخارج.. كان يريدها ان تصنع دوائها وغذائها”، فيما كتبت ياسـمـين يوسف :”اول رئيس منتخب في تاريخ مصر والمنطقة العربية كلها لذلك تآمروا عليه.. حفظه الله من كل مكروه ونصره”.
وكتب أحمد السيد: “أمام هذه الشهادة من جانب الدكتور محسوب، والتي توثقها سجلات الرئاسة، يترقب الجميع شهادة مماثلة من العالم الدكتور مصطفى حجي؛ إنصافًا للرئيس المخطوف في سجون العسكر، وردًّا على حملات التشويه والافتراء والأكاذيب بحق أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر”.
وكتب سيد دنيا: “نأسف جميعا لهذا الرجل الجليل أراد الخير لكافة الشعب لم نعطه حقا في التضحيه من أجل الوصول لحلم حلمنا به جميعا من ثوار يناير الانقياء فجاء من تكالبوا علينا وتحول الحلم الي كابوس لم نستيقظ منه الي الان”.
فيما كتبت ندى عبد العليم: “اخطأت وقصرت لكنك لم تخن ولم تهدر الدماء ولم تفرط ف الارض ولم تساومنا علي الحقوق بل كفلت ووعدت وصدقت.. قابلوا صدقك بكذبهم وامانتك بخيانتهم ووعود اصلاحك بوعيد انقلابهم” هاجر: “رغم انوفهم انت بطل.. رغماً عنهم انت اسطورة بصمودك.. من يتحمل سنوات ف المعتقل.. في زنزانه انفراديه لا تري الشمس ولا القمر.. محروم من اهلك زوجتك وابنائك..يعتبون عليك وهم لا يتحملون ويل المعتقل وظلمته ووحشته يعتبون عليك وهم الخاضعين للعسكر خانعين.. دمت بطل وفك الله أسرك”.
وكتبت رانا سامي: “يا سيدي اشهد لك شهادة حق انك اردت بالبلاد وبشعبها خيرا، وقد خانك الجند وانقلبوا عليك واعتقلوك ومن معك”.
فيما كتب أحمد شاكر: “اذا اردت ان تحكم شعب بلا وعي وخاضع لك اخلق له الازمات تلو الازمات وجاء الدكتور مرسي لينقذنا من هذا ولذلك كان الانقلاب علي حكمه”، وكتب أحمد مالك :”ناله ما نال المصلحين و أصحاب المبادئ والقيم من سجن وإيذاء”.
