شهد هاشتاج “#اللي_بيهتف_مش_بيموت” تفاعلًا كبيرًا من جانب روّاد مواقع التواصل الاجتماعي، وأكد المغردون ضرورة التوحد من أجل إنقاذ الوطن من عصابة العسكر واستعادة ثورة يناير.
وكتبت رزان محمد: “لو مش عايز تهتف يبقى قول لهذا الجيل سلام.. أنا ضد العسكر وضد الظلم”. فيما كتبت أسماء مختار: “الهتاف معناه أن الثورة لسه حية.. لكن اللى هتف اتسجن ومات لأنه هتف لوحده وملقاش حد يساعده.. صوت الحق معروف أنه عالى وصاحب الحق عينه قوية.. بلاش تكسروا عينكم قدام ناس خايفة منكم وبتستخبى ورا السلاح”. مضيفة “بعد مسلسل البيع اللى شغال فيه السيسي.. الهتاف لا يكفى، لازم نوقف فى وشه إيد واحدة وصوت واحد”. وكتب خميس: “علي في سور السجن وعلي.. بكرا الثورة تشيل ماتخلي”.
وكتبت آلاء العلقامي: “متخلهمش يكسروك”. فيما كتبت أريج عمر: “إن الطاغية لا يترك القصر إلا إلى القبر، ولا يغادر العرش إلا إلى النعش، وهو في هذه السيرورة المرعبة لا يتورّع عن قتل كل قيد أو نص يستشعر منه توقيتًا لانتهاء فترة حكمه”، مضيفة “اصحي يا شعب وفووق البلد بتتسرق من بين أيدينا واحنا نايمين.. فووق ورجع حقك.. فووق ورجع بلدك”. فيما كتبت مريم عياش: “يسقط يسقط حكم العسكر، يسقط كل من خان وقتل وسجن الشباب، يسقط من جعل بلادنا سجنا للأحرار”.
وكتبت نسمة أحمد: “بعد ٨ سنوات من الانقلاب العسكرى.. فى كل عام تستجد كوارث وتتضح صورة الانقلاب لكل من غنّى وقال تسلم الأيادى.. أركان الانقلاب فى الخارج والداخل يعملون باستماتة من أجل تدعيم وتثبيت الانقلاب، وخاصة بعد كشف ستر السعودية والإمارات وإنفاقها مئات المليارات لتوطيد أركان العروش الكاذبة”. فيما كتب معاذ محمد الدفراوى: “اللى يقدر يهتف يقدر يقول للظالم لا.. الهتاف بداية نقطة على الطريق”.
وكتبت ثائرة ربعاوية: “بعد بحور دماء أطهر شباب.. بعد سحل واعتقال خيرة البنات.. بعد قتل حلم الحرية وسرقة مصر.. بعد التفريط في النيل وبيع الأرض.. بعد تهجير أهل سيناء وتجريف أرضها.. بعد الغلاء والفقر والبطالة.. بعد الظلم والقمع والاستبداد.. بعدما بقي أكتر من ٦٠% تحت خط الفقر.. اغضب ثور”.
