“100 سنة ثوره” يتصدر.. ومغردون: مكملين حتى إسقاط حكم العصابة

- ‎فيسوشيال

تصدر هاشتاج “100 سنة ثورة” موقع تويتر، وأكد المغردون ضرورة التوحد واستكمال ثورة الشعب المصري حتي استعادة المسار الديمقراطي وحقوق المصريين وإسقاط حكم العسكر، مشيرين الي استفادة العسكر طوال السنوات الماضية من بث الفرقة بين القوي الثورية.

وكتب سامي كمال الدين: “مرت ثورة 1919 بمنعطفات خطيرة، وخناقات للصبح بين سعد زغلول ورفاقه، وبين حزب الوفد والحزب الوطني، لكنهم في النهاية اجتمعوا على انقاذ مصر، ودستور يحقق لها سيادتها، فكان دستور 1923..وجمده الإحتلال حين استعان بتفرقة الثوار.. قوتنا في وحدتنا”، فيما كتب محمد أوكادا:”ثورة 1919 لم تكتمل و ثورة 25 يناير 2011 لم تكتمل، الم يأتي الوقت بعد مئة سنة أن تكتمل ثورتنا وينتصر شعبنا. يلا يا شباب”.

دولة الدستور

وقال حاتم عزام :” رحم الله سعد باشا زغلول، أبن الأزهر وتلميذ جمال الدين الافغاني و محمد عبده، وزعيم الثورة المصرية منذ عام ١٩١٩، ورفاقه الوطنيين، ورحم شهداء ثورتنا ٢٠١١ المستمرة حتي الآن، وما زال الشعب المصري في ثورته ليؤسس دولة الدستور والقانون المستقلة”.

فيما كتب إسلام ماجيكو :”100 سنه ثوره ومصر لسه ماسكها العسكر….مبتقش فارقه عساكر انجليزيه من مصريه كله بيمص في دم شعبك يامصر”، واضاف سعد :”حطم يأسك واكسر خوفك ونادى وقول يسقط يسقط كل عميل”.

حطم يأسك

وكتب عمرو الهلباوي :”اللهم انتقم من السيسي”، فيما كتبت رباب أحمد :”حطم يأسك واهزم خوفك وقول يسقط يسقط كل عميل، ثوره تاني من جديد”، وكتب محسن البادى :”توحدوا ليأمن الجميع ولاخراج المعتقلين والمعذبين والمحكوم عليهم بالاعدام .. عدوكم استباحكم عندما شقتت صفوفكم”.

وتابع ثوري حر :”نرى بلدنا الحبيب على اعتاب ثورة جديدة.. لعلها تكون نهاية الثورة على الظلم والطغيان وبداية لـ 100 سنة ثورة علمية واقتصادية ومستقبل باهر ومليء بالانجازات الحقيقية.. يسقط يسقط حكم العسكر”، مضيفا :”مازلنا في صراع مع الظلم والقهر والاحتلال بالوكالة ويوما سيحتفل احفادنا بـ 100 سنة حرية ودولة مدنية ديمقراطية عادلة يسقط يسقط حكم العسكر”.

الثورة مستمرة

وكتب صفي الدين :”العالم كله اليوم يحتفل باليوم العالمي للسعادة ونحن في مصر نعيش اثار الانقلاب العسكري نظهر ذلك من خلال الهاشتاج وان الثورة مستمرة لنصل للسعادة”، مضيفا :”تأتي الذكرى والشعب يستعد للانتفاض من جديد وموجات الربيع العربي تتجدد”.

فيما كتب هاشم عبدالله :”لم نعرف قيمة ثورة يناير إلا بعد فقدها”، وقال محمد عطوه :”100 سنه ثوره ومازال الشعب ثائرا ضد الاستعمار الداخلي وليس الخارجي متي يحكم ابناء الشعب من الكفاءات ومن هم اهل للحكم”.